رداً على:
2 تموز (يوليو) 2018 18:38, بقلم فاطمة /ميشل
اللهم ارحمه واغفر له وتجاوز عنة ولقيه ياربي خير اعماله، لقد كان مثلا في حسن الخلق ،في الاحترام ،في الأدب، في العهد وفي الرفق بالضعيف والاهتمام بمشاكل في كل المعمورة لا تفارقنا ابدا ملا مح وجهه البشوش التي كان يستقبل بها الجميع . تيتمت ولاية لعصابة بعد رحيل ميشل وميني ومحمد محمود ، رحلوا ولمدة سنوات طويلة ولكن افعالهم بقيت خالدة وتركت أثرا بالغا في كل من تعرف عليهم أو احتك بهم. اللهم اغفر لهم وارحمهم وتجاوز عنهم و لقينا معهم في الفردوس الأعلى من الجنة.