رداً على:
24 تشرين الثاني (نوفمبر) 2014 17:54, بقلم ابن المرابطين
كم أنت صادق مع هؤلاء المساكىن لكن الصدق لا يريحهم لأنه ىجعلهم في مواجهة مع ضمائرهم فقد اختاروا ظل الوعود الفارهة وبعض المصالح الشخصىة الزهىدة الأنىة وتصالحوا مع وساوسهم وخرافاتهم اختاروا ذالك عن شمس الحرية ومواجهة مطبات الواقع بخطوات عزائم النجاح وباندفاعة الشوق لمستقبل تملكه أمة وتسخره بعدل لكل مكوناتها فبالله عليك دعهم في غفلاتهم حتى يدركهم صنىع أوهامهم وخذلانهم