رداً على:
23 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
لا يخفى على أحد المشاكل الجمة والمتجددة التي تتفاقم وتتكدس يوم بعديوم ،كالهموم،والإفتقار والحاجة الماسة للخدمات التعليمية والصحية،والقمامة.
هي مشاكل إرتبطت بالمدن الكبرى وساعد في تسارعها الجفاف والهجرات الداخلية من الريف إلى المدينة،وكذلك الغبن والإهمال والتهميش،فنالت مدينة كيفا القسط الأكبر من ذلك.
أدى النمو السكاني وما يرافقه من إزدياد الطلب على المصادر المائية إلي إستنزاف تلك المصادر في غياب شبه تام للحكومة ،ودونرسم خطة"إستعجالية"أو تبني سياسة مائية ذات بعد إستراتيجي لتوفيرالمياه "الماءالشروب"وهوماأدى إلى موجة عطش حادة وبلغت أسعار البراميل أسعار (...)