مع ما رافق ، زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز لمدينة كيفه من ارتفاع حاد في أزمة العطش ، وانقطاع للتيار الكهربائي ، وغلاء في أسعار المواد الأولية .
لم يجد العامة ـ وليس ترفا منهم ـ بدا من شرب المياه المعدنية المعلبة ، لعدم توفر غيرها ، كما لم يحل ارتفاع سعرها بنسبة 50 % دون شرائها ، لأنه وكما يقال : " الروح دارت انجامه "
من صفحة الكاتب على الفيسبوك