أرسل رأيك على إيميل الوكالة :[email protected]
أو عبر تعقيب مباشر على المنبر أو من خلال الهاتف :
36545128 – 46545128 – 36686065
الجمعة 15 أيلول (سبتمبر) 2023 08:26
أرسل رأيك على إيميل الوكالة :[email protected]
أو عبر تعقيب مباشر على المنبر أو من خلال الهاتف :
36545128 – 46545128 – 36686065
هذا امشروع لاباس به
هذا المشروع مثالا للفساد مليارات لا أثر لها ويبدو أن السلطات ساكتة عنه فهناك عدة مسؤولين يضرب لهم بسهم
كيفه المشاريع السبقوه ال اتول ش داقو
هو ليس مشروع إنما ملكية في جقيبة صاحبها
أين الآبار التي فجر واين المشاريع الزراعية وأين دعمه للفقراء
يجب ان يرحل
تقييمي لهدا المشروع أو على الأصح الدكان ىهو ثفر مكعب
لكن الأمر طبيعي فكلما جاءنا مسؤول يكتتب فريقا ينفعه بدريهمات و ينكلق في البطش تتدكرون كافة المشاريع
مليارات أموال الشعب الموريتاني تبدد في هذا المشروع وفي ولاية لعصابه التي أعرفها لم يقم المشروع باي أعمال إلا القليل التافه الذي يبرر الصرف
السادة القراء عرفونا على هذا المشروع هو في المريخ أو في لعصابه
مشروع prolpraf أم مسرحية مكافحة الفقر طبعا لا شك ان القايمين عليه من المنسق غلى الوزير اصبحو أغنياء
هذا المشروع لا علم لنا به .
نعرف اللا انهم اشراو 4 أطنان من الخضر من عند "تنتينه " وامشاو بيه شور مشروعهم في منكوصه سابك الرئيس
لقد اشتروا الخضروات كذلك من سيلبابي
هذا المشروع لايوجد له أثر في لعصابة سوى الخضروات التي جمعها من مناطق مختلفة من الولاية وأعرضها عند مشروعه الزاعي النموذجي في كنكوصة ليخدع الرئيس بذلك، هذه المشاريع الهدف منها هو تبييض المال العام ليس إلا وأحي جميع القراء والمتصفحين لموقع وكالة كيفة للأنباء
يتجلى الفساد و التلصص العلني في هذا المشروع ، حيث تتم المحاباة و الزبونية، فحتى ممثلي الصندوق الدولي للتنمية الزراعية يتم إهداؤهم كميات من الأسماك و إرسالها لهم في روما بايطاليا
فمبالغ الصفقات تخرج من الباب و تدخل من النافذة مستلهما تلك السنة من مشروع الواحات الذي عين مسؤوله الإداري و المالي ابن عمه مكلفا بالمشتريات بغية وضع يديه و قدميه على كل شاردة وواردة ، حيث أصبح المعني يقوم بسمسرة الموردين و كافة زبناء المشروع بشكل طفولي فأحيانا يستفزهم بأنه يقوم بهذا الإجراء نيابة عن قريبه و أحيانا أخرى نيابة عن منسق المشروع و في الحقيقة لا ينبغي أن يتقلد شخصان و ظيفتان متداخلتان كهذا
شكرا شكرا وكالة كيفه التي نورت الجميع و أصبحت منبرا للحق يهتم بشؤون هذه الولاية المسكينة، حيث لم يجرأ أي أحد من أبنائها على إطلاق خدمة كهذه
أما ما يتعلق بهذا المشروع الذي أسميه مشروع زيادة الفقر في الريف عن طريق دعم وممارسة التلصص فمنذو انطلاقته و حتى اليوم لم نرى إلا السيارات و منسقه الوطني و بعض البعثات التي كثيرا ما تكون برئاسته رغبة من هذا الأخير في الحصول على مكاسب مادية
فقد أصبح البرنامج ينتهج سياسة خطيرة تعد ابتكارا جديدا لأحد أخبث وسائل التحايل على المال العام ألا وهي التعاقد مع بعض التعاونيات و بعض الأفراد الفاسدين بغية تنفيذ نشاطات محلية غالبا ما تكون بتاء خزانات ماء أو القيام بتنظيم دورات تكوينية مقابل إعطاء منسق البرنامج حصة الأسد من قيمة تلك الصفقات
إن البرنامج الذي لم يتبقى من عمره إلا سنة و 9 أشهر تقريبا لم ينجز أي نشاط يذكر سوى البعثات و الدورات التكوينية الوهمية التي تعد أحد أهم مبررات الفساد و الرشوة
إننا كمستفيدين مفترضين من هذا المشروع نطالب السلطات العمومية بوضع حد لهذا النوع من الممارسات التي لا يجوز أن تكون موجودة اليوم خصوصا في ظل الحملة التي تشنها الدولة ضد أوكار ورموز الفساد
و للتنبيه أيضا فان منسق البرنامج يقوم بدور المورد أحيانا بطريقة مباشرة و أحيانا بطريقة غير مباشرة (التعاقد مع بعض التعاونيات و بعض الأفراد مقابل إعطائه النصيب الأكبر من قيمة تلك الصفقات )
وإننا و من هذا المنطلق ننبه إلى أننا لا يمكن أن نسكت على هذه الممارسات و خصوصا و أن القرض الممنوح لتمويل هذا المشروع ستدفعه أجيالنا القادمة و بالتالي لا يمكن أن يكون لعبة في أيدي من ليست لديهم أي مثقال ذرة من الوطنية
هذا المشروع هو آخر ابتكارات المفسدين للتحايل على المال العام والقضاء على روح المبادرة والإنتاج لدى المزارعين.وترك جهودهم تذهب أدراج الرياح.