طالب الوجيه والفاعل السياسي المعروف اخيارهم ولد اسويدان خريجي المدرسة رقم1 وكافة أبناء هذه المدينة الغيورين عليها إلى الوقوف صفا واحدا في وجه المحاولات الرامية إلى تحويل المدرسة رقم 1 إلى إعدادية أو إلى أي صفة أخرى ، وأن هذه المدرسة لها رمزية خاصة في نفوس السكان وتشكل ذاكرة للمدينة ويجب أن تبقى معلما شاهدا على عراقة المدينة وامتداد جذورها التاريخية و المعرفية وأنه يجب ترميم المدرسة والعمل على تحسينها وجعلها مدرسة ابتدائية نموذجية.
وأضاف أنه لا يرى أي ضرورة لتغيير وضع المدرسة ، مطالبا بالكف عن تلك المحاولات.
هذا ويتحدث مسؤولون في وزارة التعليم الموريتانية بما فيهم الوزير عن تحويل المدرسة رقم1 بمدينة كيفه إلى إعدادية أو ثانوية امتياز وهو ما يلقى رفضا واسعا من طرف الرأي العام المحلي هنا .