فسر بعض العرافين ممن اشتهروا بالشعوذة وتفسير الاحلام هذا التدافع الذي يحدث هذه الأيام في الحوضين وما يصاحبه من تقبيل وسجود وركوع بأنه مجرد مظهر من مظاهر أمارت الساعة يتعلق بظهور "دجاجيل" يسبقون الدجال يوهمون الناس بأنهم يمتلكون الجنة وكلما يحلم به الانسان بينما هي أوهام وأحلام كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا .
من صفحة سالم محمد محمود على الفيسبوك