قال مراسل وكالة كيفه للأنباء في الشريط الحدودي الجنوبي إن السلطات العمومية أبلغت التجار بإمكانية فتح سوق تناها ومعاودة النشاط التجاري، ويأتي ذلك بعد شهرين من إغلاق هذا السوق كإجراء احترازي من مرض الإيبولا الذي ظهرت حالات منه في دولة مالي المجاورة.
وتعد أسواق الحدود مرافق هامة للتبادل التجاري بين الدولتين وسبب إغلاقها خسائر كبيرة لسكان الحدود ولمئات التجار الموريتانيين الذي يرتادونها كل أسبوع.