إلي متي تظل مدينة كيفة لعبة في ايدي سياسييها الذين لا يريدون لها تقدما، انظر الي حال السكان مع العطش في هذه الفترة الزمنية فما بالك بالصيف القادم ولا امل قريب في وجود المياه لثاني اكبر مدينة بعد نواكشوط من حيث تعداد السكان من هنا اوجه دعوة الي شباب مدينة كيفة من اجل الضغط علي الحكومة والمنتخبين من اجل ايجاد حلول سريعة لمشكلة عطش كيفة و من اجل توجيه استثمارات للولاية والبحث عن رخص للتنقيب في الولاية لانه حسب دراسات سابقة فان المنطقة الممتدة من كيفة شمالا الي بومديد وحدود تكانت مليئة بالمعادن و...... اذا الدعوة موجهة الي من يريد خيرا لهذه المدينة والولاية ان يقوم من سباته وشكرا.
مصطفى السالك ولد عبد الله