وفعلها رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز وفاء بالعهد وخدمة لموريتانيا الحبيبة وذالك بإشراك الشباب والنساء في صنع القرار والدفع بكوكبة من شباب موريتانيا ليشاركو في مسيرة بناء بلدهم إن شعار تجديد الطبقة السياسية ودعم المرءة أصبح واقعا ملموسا.
فتحية كبيرة لمقام رئيس الجمهورية الذي طالما يدعم اﻷقوال باﻷفعال.
فشباب موريتانيا الجديدة بكفاءاتهم وحيويتهم وخبراتهم المتميزة في شتى مجالات التنمية المتعددة يعول عليهم كثيرا في رفع التحديات.
إن نساء موريتانيا الكريمات يمثلن نصف المجتمع الذي لا يمكن إلا ان يشارك في معركة التنمية والنهوض بالبلد.
من صفحة الإطار بوزارة الصحة د.محمد عبد الله الحبيب على الفيس بوك