قامت وكالة كيفه للأنباء بجولة مساء أمس 11أغسطس 2014 وذلك في المثلث ما بين الملكه – كنبت بيبل- الغابه حيث بدت الأرض تلبس ثوبها الأخضر بعد ليلة مطرة.
الثلاثاء 12 آب (أغسطس) 2014 01:56
قامت وكالة كيفه للأنباء بجولة مساء أمس 11أغسطس 2014 وذلك في المثلث ما بين الملكه – كنبت بيبل- الغابه حيث بدت الأرض تلبس ثوبها الأخضر بعد ليلة مطرة.
شكرا لوكالة كيفة شكر ا شكرا موقعي المفضل
شكرا الكم على الهتما
وبعد جزيل شكر الكم اتمنا الكم خريفا جميل
كم من منزل في الأرض يألفه @ الفتى
وحنينـه أبدا لأول مـنزل
صورة جميلة أظن انها من فوق سيف الملگه ويظهر طارف أمنور
صد قت يا كا بر الها شمي الصو رة من سيف الملگه ويظهر فيها طار ف ام النو ر و نشكر وكالة كيفة على نشر هذ ه الصور الجميلة جدا و نتمنى خر يفا جيدا للجميع.
Vraiment vous êtes entrain de nous faire vivre cette hivernage avec ces belles images surtout celle de la dune ouest de EL MELGUE aui fait sortir le mont de OUM NOUR. Je suis maintanant rassuré de l’installtion de l’hivernage dans ma zone et aujourd’hui je me prepare pour être parmi vous Inchaallah.
من أَجْمَلِ مَا قَرَأْت :
أَوَّلُ مَا تَأْخُذُهُ مِنَ الدُّنيَا عِنْدَ مَوْلِدِكَ شَهْقَة هَوَاء !!!
وَآخِرُ مَا تَسْتَرِدُّهُ مِنْكَ الدُّنيَا عِنْدَ الْفِرَاق : شَهْقَة هَوَاء !!!
...
هَذَا هُوَ الْعَدْل : أَنَّكَ تُعِيدُ مَا أَخَذْت !!!
عندما يغيب المدير شهر لا نشعربه،
لكن لو غاب عامل النظافه يومين أفتقدناه /
قيمة الناس بما يقدمونه لا بمناصبهم!!
/ يقول حكيم إيطالي /
كنت أبكي لأنني أمشي بدون حذاء!
و لكنني توقفت عن البكاء،
عندما رأيت رجلا بلا قدمين!
لذا: دائما قل الحمدلله على كل شيء!
إذا لم تستطع أن تعيش التفاؤل،
فلا تجبر من حولك أن يعيشوا إحباطاتك!!
يمتص القرآن الحزن من القلب كالإسفنجة،
إذا قرأت القرآن حزينا كآن كالضماد
وإذا قرأته سعيدا ضاعف تلك السعادة!!
كثيرون لآتربطنا بهم علاقة شخصية،
لكنّ أرواحنا تعتاد وجودهم فتحبهم و تحترمهم!!
فِي بعض الأحياان ..
تكون نوايانا آنقى مَن قطرات الندى،
لكن .. تتلوث بِ ظنون الآخرين!!
لا تسعى لتصحيح ظن أحد بك لأن خالقك ينظر لقلبك (وهذا يكفيك)!!
الحياة مستمره: سواء ضحكت أم بكيت ..
فلا تحمل نفسك هموما لن تستفيد منها
♥♥♥ ابو عبود♥♥♥
Sabhet Lekhlaag El Dharhe
Min Guillit Dhoul Messail
Chewvet Kive Wekhdharhe
Lemssile welme ssayil