ترد بشكل يومي إلى وكالة كيفه للأنباء حكايات وشكاوي حول مسألة تسيير دكاكين "أمل" في مدينة كيفه وخارجها، ويشمل ذلك تقريبا جميع هذه الدكاكين ويقول المواطنون إن القائمين على هذه المرافق يكتتبون زبناء من التجار يبيعون لهم بطرق مختلفة وأنه كلما جاءت شحنة من هذه المواد إذا بها في يومين قد نفدت بشكل كامل أو جزئي.
ويقول بعض المراقبين إن مسيري هذه الدكاكين لا يوزعون الكمية المقررة يوميا ويمنحون بعض المواد بطرق زبونية .
و يطالب المواطنون بوضع آليات رقابية أكثر جدية وصرامة أو التصريح بأن هذه الدكاكين هي متاجر خاصة لمن يسيرها.
ويشتكي المواطنون أيضا من عدم انتظام ورود المواد إلى هذه الدكاكين ويعتبرونها في تدهور مستمر و لم تعد ذات جدوى.