تنشط لدى كل واحد من مكاتب التصويت في مدينة كيفه خلايا تابعة لمنتدى أحزاب المعارضة بهدف إقناع المواطنين الذي يأتون للتصويت بهذه المكاتب بالرجوع إلى منازلهم وكذلك لفضح مناضليهم الذين خضعوا للابتزاز أو "الشراء" أو أي ضغط آخر فجاءوا للتصويت.
ولا تزال نسبة المشاركة متوسطة إلى ضعيفة في معظم مكاتب الولاية.