عبر عدد من مؤيدي ولد محمد ولد عبد العزيز الناشطين في حملته بكيفه لوكالة كيفه للانباء ، عن استياءهم الكبير والمتفاقم، مما وصفوها، بالظروف "غير اللائقة" التي تسيير فيها الحملة. و قال مسئولون بالحملة فضلوا عدم ذكر أسمائهم ، إن الحملة لا تتوفر على الحد الأدنى من الموارد والتجهيزات و اللوازم التي تمكنها من تأدية عملها.
واشتكى كثيرون من "حالة التسيب والفوضى، والضبابية" التي قالوا إنها تطبع الحملة وخضوعها للمجموعات القبلية.
وأبدوا تخوفهم من فشل ذريع قد تسببه حالة انعدام الموارد التي يعانون منها، وطالبوا الجهات المعنية بتدخل فوري وعاجل، لضخ موارد و امكانات تخولهم تعويض النقص الحاد، والتغلب على حالة الشلل التي تعيشها الحملة.