واحة تزكره تقع في بلدية لكران الناحية الجنوبية منها.عاش فيها السكان منذ حوالي 1800م وانتشر فيها النخيل عام:1905 فتحت فيها المدرسة:1969منذ اللحظات الأولى لحركة التصحيح التي بدأت من قبة البرلمان وانتهت بإعلان محمد ولد عبد العزيز رئيسا للجمهورية كانت النخبة في واحة تزكره تساند بشكل قوي رئيس الدولة وفي الإنتخابات الرئاسية صوت له السكان بقوة منقطعة النظيروفي انتخابات:2013 ساند سكان الواحة مرشح حزب الإتحاد من أجل الجمهورية وتمكنوا من حسم الموضوع لصالح عمدة الحزب وهذا الأمر يعلمه القاصي والداني ولم يتوقف دورهم على ذلك بل ساندوا بقوة عمدة بلدية كيفه وبذلوا مع كافة المناضلين للحزب كل الجهد لحسم الأمر لصالح حزب الإتحاد من أجل الجمهورية وتحقق ذلك والآن فأن سكان واحة تزكرة يقولون وبصوت مدوومرتفع بانهم على جاهزية تامة وتحت أي ظرف للتصويت لمرشح الإستقرار والتنمية محمد ولد عبد العزيز اسد الصحراء وحامي الديار. إننا إذا نظرنا إلى الحالة الإقتصادية لموريتانيا منذ الإستقلال نلاحظ مايلي:
1- الخطة الإقتصادية والإجتماعية الأولى منذ :1963 إلى 1966.
2- الخطة الإقتصادية والإجتماعية الثانية من: 1970 إلى 1973.
3- الخطة الإقتصادية والإجتماعية الثالثة من:1976 إلى1980 .
4- مخطط التقويم الإقتصادي للفترة:1985 إلى 1988 .
5- برنامج الدعم والدفع الإقتصادي للفترة:1989 إلى 1991 .
إنطلاقا من دراسة إقتصادية علمية لهذه المخططات نلاحظ بكل وضوح أن موريتانيا كانت تعاني قبل مجيئ محمد ولد عبد العزيز من مشكلات بنيوية مزمنة تكشف عن ضيق الرؤية والتخبط الإستراتيجي وتغليب المصالح الشخصية أثناء البرمجة ولالتخطيط على المصلحة العامة للجمهورية الإسلامية الموريتانية الامر الذي أدى :
القضاء على الإقتصاد المحلي: الزراعة – الثروة الحيوانية – الغلاة الشجرية .
وقف كلي للإكتتاب في الوظيفة العمومية بسب أتفاق بين الانظمة وصندوق النقد الدولي
والبنك الدولي ماعدى المعلمين والممرضين والأساتذة المساعدين.
مديونية هائلة خاصة وعامة .
ماهو متاح من النمو الإقتصادي في يد قلة ومعظم الناس في فقر مدقع.
إنتشار الفساد الإقتصادي والمالي في كل المجالات والمطلع على الإقتصاد الموريتاني بشكل علمي يتأكد له بالدليل والبرهان القطعي بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز حقق وبشكل ملموس يعلمه المعارض والمناصر إنجازات ضخمه وبشكل وجيز وفي فترة قصيرة بدأت مظاهرها الإيجابية تظهر في الجو والبحر والبر( شركة طيران-مطارات – موانئ- طرق معبدة-إستصلاح أراضي زراعية) والنهوض بقطاع الصحة والتعليم المحظري .
وتكريم العلماء ولائحة الإنجازات طويلة إضافة إلى كونه قائدا صادقا مع الله ومع مواطنيه إرادته قوية وعزيمته صلبة يضع مصلحة موريتانيا نصب عينيه حقق إنجازا باهرا في المحافل الدولية إذ أصبح رئيسا للإتحاد الإفريقي ووسع التمثيل الموريتاني في كافة المنظمات الدولية ورجلا كهذا يستحق من مواطنيه أن يرشحوه لمأمورية ثانية وبذلك فإن سكان واحة تزكره أينما وجدوا يعلنون ترشيحهم لمحمد ولد عبد العزيز وهم اخذوا كل الإجراءات الضرورية للتصويت له يوم الإقتراع .
والله ولي التوفيق عاشت موريتانيا حرة ومزدهرة ومستقرة وعاش مرشح البناء والتنمية والرخاء محمد ولد عبد العزيز.