علمت "آتلانتيك ميديا" من مصادر مطلعة أن رئيس الجمهورية بصدد إجراء تغييرات واسعة في هرم كبريات المؤسسات الحكومية، خلال الأيام القليلة القادمة.
وحسب هذه المصادر فإنه من بين المؤسسات المستهدفة بهذا التغيير ميناء نواكشوط المستقل وغيره من المؤسسات والإدارات التي باتت وكرا للزبونية والمحاباة والرشوة.
ومن المرجح أن يتم استبدال مديري هذه المؤسسات بوجوه وطنية نظيفة، على أن يحال المعزولون إلى التحقيق وربما السجن المدني بتهم تتعلق بخيانة الأمانة، والتفريط في مصالح الناس.