يواجه سكان قرية "الملكه" الواقعة على بعد 28 كم شرقي مدينة كيفه أزمة عطش خانقة بعد تراجع شديد للمياه في الآبار التي هي شراب الساكنة هناك؛ أصبح مقلقا جدا للسكان خاصة بعد ابتعاد آليات ATTM عن المنطقة حيث كانت صهاريجها تزود السكان بالمياه في بعض الأحيان.
مجموعة من نساء القرية التقين بمدينة كيفه بالسلطات الإدارية لطرح مشكلتهم ، حيث أبلغنها أن السكان على وشك النزوح إذا لم تحل مشكلة الشراب على عجل.
وتعيش غالبية القرى والتجمعات السكانية بولاية لعصابه مشكل العطش دون أن تقوم السلطات باتخاذ اجراءات ناجعة تضع حدا لمعاناة هؤلاء السكان .