باشرت فرق الجمارك حملة داخل البلاد على السيارات الغير مجمركة، حيث غادرت نواكشوط فرق دعم للتي توجد هناك.
فقد تمكنت من توقيف عشرات السيارات في عواصم الولايات، حيث تعمد إلى توقيفها في أماكن خاصة بالحجز، وإعداد قائمة بها وإرسالها إلى الإدارة العامة للجمارك، إلا أن عمل الفرقة إصطدم بكون أغلب السيارات التي تتجول في عواصم الولاية هي ملك لعسكريين ورجال أمن، وهو ما كان له تأثير على الحملة.