توصد دكاكين " أمل" بولاية لعصابه أبوابها منذ قرابة شهر بعد ما نفدت كافة المواد بها. مصدر من داخل مفوضية الأمن الغذائي بكيفه قال في حديث لوكالة كيفه للأنباء إن أسباب ذلك تعود إلى عملية تدقيق تقوم بها مصالح المفوصية عند نهاية العام.
هذا ويلاحظ أن هذه الداكين رغم ما يثار حولها من حملات دعائية ظلت طول السنة الماضية مفتقرة إلى واحدة من موادها على الأقل ، حيث تفقد السكر فإذا وصل غاب الزيت منها أو القمح إلى غير ذلك، كما لوحظ مؤخرا أن سعر خنشة السكر بها أرفع منها في السوق إذ تباع في " أمل" ب 10000 أوقية وفي السوق ب 9800 أوقية.