لايزال مراقبو مكاتب التصويت بمقاطعة كيفه يرابطون أمام CENI للمطالبة بتعويض تكاليف التكوين رغم أنهم لم يتلقوا منه سوى ضبط حضورهم وأخذ أرقام هواتفهم .
ويقول بعض الحاضرين من رؤساء وأعضاء المكاتب أن مشكلة سيارات النقل لاتزال مطروحة للجنة . من جهة أخرى قال أحد رؤساء المكاتب الخاصة بالجيش أنه طلب منه البقاء داخل الثكنة ابتداء من ليلة الجمعة وحتى ليلة الأحد الأمر الذي رفضه.
وفي رد على سؤال وجهه مندوب وكالة كيفه للأنباء حول التجاوب مع الملاحظات التي أبداها بعض الأحزاب فيما يتعلق بإدراج بعض مرشحي اللوائح كممثلين في مكاتب التصويت وطلب تغيير بعض رؤساء المكاتب الشيء الذي لم يحصل حتى اللحظة- قال رئيس اللجنة- بأن الأمر تم بالتشاور مع السلطات الإدارية المحلية .
وكالة كيفه للأنباء قد تعرضت في عدة عناصر اخبارية في وقت مبكر لعجز هذه اللجنة وافتقارها الحاد إلى الوسائل .