يثير عمل اللجنة المستقلة للانتخابات بكيفه جدلا واسعا وتتعرض لسيل من الاتهامات من طرف أحزاب المعارضة المشاركة في الانتخابات بدء من طريقة توزيع بطاقات الناخب التي لم تتبع أي معايير مرورا بفرز رؤساء وأعضاء مكاتب التصويت ، حيث يلاحظ ورود أسماء لأشخاص مترشحين أخلافا لنواب أو مستشارين بلديين ، كما يوجد عدد كبير من الناشطين السياسيين وقد وجه حزب الوئام في الموضوع رسالة لرئيس اللجنة يبينون فيها مآخذهم وحددوا أسماء بعينها طلبوا شطبها من اللائحة.