تشهد مدينة كيفه ليومها الثاني إنقطاعا شبه كامل للتيار الكهربائي ولا يعمل من مولدات المحطة إلا مولد واحد يوزع بالتقسيط بين أحياء المدينة بشكل يسمح فقط بشحن هاتف أو تشغيل تلفاز .
وقد أصبحت أزمة الكهرباء بكيفه أمرا اعتياديا بحيث لا يكاد السكان يظنون أن المشكل قد تم تجاوزه حتى تتعطل الكهرباء في اليوم التالي وهو ما كبد السكان الكثير من الخسائر في معداتهم وأشيائهم ، فضلا عن الأضرار المادية التي تتعرض لها المحال التجارية والبقالات والورشات .
مصدر من داخل شركة الكهرباء قال لوكالة كيفه للأنباء : إن الشركة بصدد شراء مولد قد يخفف من المشكلة في الأيام القادمة.