أظهر مواطنون موريتانيون في نواكشوط وفي المدن الداخلية استياءهم من قرار اتحاد قوى التقدم الامتناع عن الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة.
وذلك لأن هؤلاء كانوا يتعلقون بأداء نواب الحزب في الجمعية خصوصا كادجتا مالك جالو التي كانت تلعب دورا طلائعيا في مناقشة القضايا التي تهم السكان في حياتهم اليومية، وهي القضايا التي لا يهتم بها نواب الأغلبية الرئاسية.
L’éveil N° 997
ترجمة الصحراء