تعرضت قرية بلوار شرق مدينة كيفه منذ شهر من الآن لعاصفة قوية تسببت في هدم عشرات الأعرشة ، كما خلفت قتيلا وعدد من المصابين وعشرات المشردين ، ومنذ ذلك الحين لم تعر السلطات القضية أي اهتمام بعد الزيارة الاطلاعية لوالي الولاية ، إلى أن قدم اليوم مستشار الرئيس السيد أحمد ولد أحمد دامو وتعهد لسكان القرية ببعض المساعدات التي ستقدمها مفوضية الأمن الغذائي للمتضررين.
فهل تكون الانتخابات هي من ذكر الحكومة الموريتانية بكارثة بلوار بعد تناسيها طيلة شهر؟