يبدو أن تسيير مسعود ولد بلخير للجمعية الوطنية أصبح أكثر فأكثر فى صدارة اهتمامات أنصار النظام الذين هم مستاؤون من تقرب مسعود من المعارضة الراديكالية. بل وصل الأمر إلى أن أحد الوزراء وصفه فى جلسة خاصة بالسارق. ومن هنا تأتي الأنباء التي تتحدث عن تفتيش قريب للجمعية الوطنية من قبل المفتشية العامة للدولة. ومن المؤكد أن فريق المفتشية إنما يأتي للبحث عن ثغرات في تسيير ولد بلخير من أجل إبعاده عن المشهد السياسي.
L’authentique N° 1874
ترجمة الصحراء