بعد الضجة الإعلامية الكبيرة التي أطلقتها زيارة المندوب العام للتأزر قبل عدة أيام لمدينة كيفه وإشرافه على فتح ما سمي بفضائين لصالح الفقراء تبين أن الأسعار المعروضة على المستهلكين لا تشكل فرقا ذي قيمة؛لذلك انصرف المواطنون إلى الأسواق.
كاميرا وكالة كيفه للأنباء تجولت اليوم داخل المحل الموجود في حي "أمسيكيله" فلم تجد غير المسيرين الذي يردون عزوف الناس عن المكان لارتفاع للسعر.