بدأ بعض المراقبين يرجحون عدم تنظيم الانتخابات في التاريخ الذي أعلنت عنه اللجنة الوطنية للانتخابات، كاشفين عن تحرك غربي لإقناع كافة الأطراف بالدخول في حوار يفضى إلى الاتفاق على تحديد تاريخ لها في السنة القادمة.
وكشفت في نفس السياق مصادر إعلامية عن وساطة يقوم بها الرئيس الفرنسي ما بين ولد داداده وولد عبد العزيز من أجل كسر هوة الخلاف بينهما وتسهيل الطريق لاتفاق سياسي ينهى الازمة السياسية الحالية.