أفاد مصدر من وزارة الإسكان والعمران في اتصال بوكالة كيفه للأنباء أن هذا القطاع وجه ما يقارب ال 200 مليون أوقية إلى عملية تخطيط مدينة كيفه وهو المبلغ الذي وضع تحت تصرف الوالي لتنفيذ بعض التدابير المتعلقة بهذا العمل من تأجير للآليات والقيام بحملات تحسيس وتوعية في أوساط السكان وإجراءات أخرى.
الملاحظ أن العملية تسير ببطئ شديد في مدينة بحجم كيفه حيث تعمل بها جرافة واحدة، كما أن الرأي العام هنا مصدوم من شح المعلومات حول العملية وفقدان أي أدوات اتصال بالسلطة ما أطلق العنان للشائعات وفجر فوضى من الترحال وإنشاء المخيمات بالقطع المهمولة وأدى إلى موجة هجرة من الريف إلى المدينة.