انطلقت على وسائط التواصل الاجتماعي حملة كبيرة دشنها نشطاء ومدونون وقادة رأي ينحدرون من مدينة كيفه يطالبون فيها الحكومة الموريتانية جعل مدينة كيفه مكان للجامعة الجديدة.
وعدد هؤلاء العديد من المزايا والمعايير التي تجعل هذه المدينة أولى وأقلها هو حرمانها حتى الآن من أي سرح علمي عال. وكانت الإمارات قد أعلنت أمس على لسان وزيرها للتربية بعد لقاء جمعه بالرئيس غزواني عن عزمها إنشاء جامعة للتخصصات العلمية في موريتانيا.