تشتعل المراعي منذ مساء اليوم في أحد أهم الجيوب الرعوية مابين " التاكعيسيت " و " كفيرة " و " السيفر " .
وكان هذا الشهر قد شهد عدة حرائق خطيرة راح ضحيتها سيدة في قرية "امخيزين" ؛ فضلا عن حرق عشرات الكيلومترات .
ومع ذلك لا تتخذ الحكومة أية تدابير لمواجهتها ، تاركة جهود الاخماد على المواطنين بالسياط واقتصار دور هذه الحكومة على معرفة أبعاد الحريق ومتابعة من تسبب فيه .