علمت وكالة كيفه للأنباء أن تداعيات الأزمة التي تعصف بحزب الإنصاف جراء ترشيحاته بولاية لعصابه باتت ينظر إليها في أسمى دوائر القرار بأهمية كبيرة؛ ولذلك تم نزع هذا الملف من المنسق الجهوي للولاية أحمدو ولد الشيخ الحضرمي وإسناده لوزير الإسكان سيد احمد ولد محمد.
المصدر الذي أورد الخبر أكد أن ترميما بات قريبا على تلك الترشيحات في محاولة لعلاج ما خربته الترشيحات الأولى.
نفس المصدر أكد أن الوزراء الذين كانوا وراء بعض هذه الترشيحات أبْلِغُوا بأنهم وضعوا رئيس الجمهورية في حرج بسبب تصدر ولايته للمغاضبين.