بشكل لافت ومثير للكثير من الأسئلة تتأخر الأعمال في مبنى المجلس الجهوي بولاية لعصابه رغم انتهاء كافة المباني المماثلة في جميع عواصم الولايات وجاهزيتها اليوم لدخول الخدمة.
القائمون على العمل رغم "صباغتهم للمبنى" وهو في طور البناء مازالوا عاجزين عن اللحاق بزملائهم في بقية هذه المنشآت.
هذا المبنى كان عرف قبل السنة الماضية انهيارا في أحد أجزائه مما جعل السلطات تقرر توقيف العمل به، قبل أن يعاين فنيون تلك الأعطاب ويقررون إعادة بناء بعض الأجزاء.
فماذا حل بأجهزة المتابعة والرقابة؟ و أين الصرامة المذكورة عن وزير الإسكان؟