قرر ثلاثة أحزاب سياسية انسحابهم من الأغلبية الداعمة للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وانخراطهم في المعارضة، ويتعلق الأمر بكل من التجديد؛ وعادل؛ وحركة إعادة البناء.
وأعلنت الأحزاب المنسحبة من الأغلبية عن تأسيس تجمع يطلق عليه اللقاء الوطني ، وقد أعلنوا مساندتهم لمبادرة مسعود ولد بولخير باعتبا رها تلبي رغبات جميع الطيف السياسي وصرح رئيس رئيس حركة إعادة البناء خلال مؤتمر صحفي اليوم كان حاميدو بابا ان وجودهم في الأغلبية لم يخدم موريتانيا؛ مضيفا ان احزابهم بذلت جهودا كبيرة على مدار ثلاث سنوات لإيجاد صيغة تخرج البلاد من أزمتها السياسية التي ادخلها فيها انقلاب 2008 والذي تمت تسويته دستوريا ولم تتم سياسيا