حرم المئات من الفقراء الذين سجلتهم منوبية "التآزر" من عدد من الحصص دون أن يجدوا تفسيرا لذلك؛ وحين يريدون مراجعة هذه المؤسسة في الظلم الذي لحق بهم لا يهتدون إلى الجهة المعنية إذ لا يوجد لها تمثيل على أرض الولاية.
هناك من وجد شهرا وهناك من حظي باثنين ومجموعات أخرى لم تتلقى غير الشهر الأخير.
فوضى عارمة وسوء تنظيم لا حدود له، وأموال تبدد دون أن تحدث غير مزيد من الفقر والتسول لدى المكاتب العمومية.
هذه الوكالة الكاذبة؛ الخاطئة تعهدت ببناء 600 مسكن لصالح هؤلاء الفقراء في مقاطعة كيفه في إطار ما سمته مشروع "داري" وهو الأمر الذي تحول إلى وهم!
هي المؤسسة الحكومية التي ابتلعت أموال الشعب في المسرحيات والأوهام!