في الخامس من هذا الشهر كتبت عن الأسعار التي لم تعد تطاق، ومنذ ذلك التاريخ إلى الآن زادت الأسعار، وأصبح المواطن في ضيق شديد.
تدخلوا يرحمكم الله، بضبط السوق والأخذ على أيدي المضاربين ومنتهزي الفرص، أو بالدعم الواسع والكبير لمواد بعينها تخفض، أو لمواطنين فقراء وعاجزين، أو بالمركزية للاستيراد التي تلزمها السرعة والجهوزية، أو بكل هذا معا.
لم يعد الأمر قابلا للتراخي، ولم يعد أغلب الناس قادرين على التحمل.
محمد جميل منصور