ييقول تبارك وتعالى: وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
[سورة البقرة:155- 157].
تتقدم عائلة أهل *محمد عبدي*
بخالص شكرها وامتنانها وكامل تقديرها لجميع الذين آزروها وشاطروها الحدث الجلل الذي ألّم بها في وفاة المغفور له بإذن الله الوالد العالم الإمام القاضي الزاهد محمد المصطفى أحمدو محمد عبدي.
كلٌ باسمه وجميل وسمه؛ علماء وقضاة وأساتذة وكتاب وأدباء وقادة رأي وسلطات إدارية في ولاية لعصابه وعلى رأسهم الوالي.
وترجو الله تبارك وتعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم سواء الذين قدموا أو اتصلوا. سائلين الله عز وجل أن يرحمه ويرفع درجته في علين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.