يعيش سكان الحدود الجنوبية بولاية لعصابه أزمات عطش لا تطاق، ولا يجد من يعجزه التجاوز إلى الجانب الآخر من الحدود غير مياه المستنقعات أو "حسيان" تقليدية لا تلبي الحد الأدنى من حاجيات العطاش.
ويضع هؤلاء المواطنون الماء في مقدمة مطالبهم.
استمع إلى هذه السيدة وهي تتحدث بخرقة العطش وتبرز مدى خطورة التطفل على الغير في شأن الشراب.