يحاول الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إيجاد شخصية مناسبة لقيادة الوكالة الجديدة الخاصة بمكافحة آثار الرق، وتشير التسريبات المتواترة الآن إلى أن خيارات الرئيس الآن في اختيار مدير الوكالة الجديدة تنحصر في ثلاث شخصيات.
الشخصيات التي تم تداول أسمائها هي الوزير الأول السابق محمد الأمين ولد اكيك، ومدير المدرسة الوطنية للإدارة لمرابط سيدي محمود ولد الشيخ أحمد، ومستشار رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان دتي صال لمتورو. وإن كان يقال أن المنصب سيكون مخصصا لمقرب من قطب أحزاب المعاهدة التي يقودها مسعود وبيجل.
L’authentique N° 1789
ترجمة صحراء ميديا