أيها القراء المحترمون وغير المحترمين، نزولا عند رغبتكم، قررنا في (ش إلوح افش) أن نُكثِر الأخبار، وأن نعطيكم التالي منها في زاوية جديدة بعنوان (التالي من لخبار).
وبهذه المناسبة الأليمة نتعهد لكم أن لا تفوتنا خابية ولا رابية، وأن لا يعطص أحد إلا علمناكم بها، وأن لا يُطير أحد الماء إلا كتبناها لكم، وأن لا يقول أحد شيئا لأحد ولا يُشيفر أحد واحدة، ولا يفتصل معها إلا أعطيناكم أخبارهما، وكم جاب لهم في الصداق، وبماذا سلم عليهم، وبماذا ولمذا سرحها وبماذا صيفطها إلى أهلها؟.
ومن جهة أخرى فإننا لا نضمن لكم صحة ما سنكتبه لكم من الأخبار، لأننا لسنا معصومين، وقد نُسوغي على أحد، مثل غيرنا من المواقع..
موجبه أن هذه الأخبار ستكون مثل البلاغات والإتصالات الشعبية التي لا تسمعون فيها إلا "فلانة رزقت جارية ..وفلان أنتقل إلى جوار ربه...ولا داعي لقدوم أحد".