يجري الحديث بمختلف مقاطعات ولاية لعصابه عن فوضى كبيرة وغش في أكثرية مراكز الامتحان سواء بمسابقة دخول الإعدادية أو فيما يعني الشهادة الإعدادية.
ويشمل ذلك التجمهر عند أبواب ونوافذ المراكز، حيث شوهدت حلقات حل المواضيع والسعي لتوصيلها إلى داخل الحجرات ،و تداولها عبر الهواتف التي تم التراخي في سحبها من المترشحين.
المراقبون لهذا الشأن يرون أن ذلك ربما يعود إلى عدم تجربة المدير الجديد في هذا المجال؛ وهو الذي يلج الولاية حديثا، وافتقاره للمعلومات الكافية عن الطاقم البشري من حوله ، وهو الذي تولى مهمة تسيير هذه الامتحانات فور وصوله الميدان ولما يَخْبِرْهُ جيدا.