قال وزير التعليم العالي الناطق باسم الحكومة بأن جامعة تجكجة سيتم نقلها إلى مدينة أخرى وسط البلاد أكثر مركزية، سيتم تحديدها لاحقاً.
وذكر من بين الأسباب العطش الحاد الذي تعرفه المدينة مما يجعل من المستحيل استضافتها لآلاف الطلبة.
فهل يحالف الحظ مدينة كيفه التي تتوسط البلاد وتشكل ثاني أكبر مدينة في البلاد أم أن فشل النخبة ومشكل العطش سيحول دون ذلك؟