ليسمح لى كل زملائي الصحفيين والكتاب الملتزمين بمتطلبات المرحلة ..والخاضعين لاكراهاتها! بالخروج عن المالوف بكلمات شاذة ولكنها مشروعة فى ديمقراطية بلاد السيبة وقوانين الرحيل...وخروجى عن المالوف لا تترتب عليه التزامات بالصد ق او الكذب...فانا لست من المطيلين ولا من الحالقين ...ولا علم لى بالتزامات لم افى بها ..
لذالك كانت الحرب على القبيلة والجهة منذ الاستقلال وحتى الان شماعة الفشل والاخفاق..لكل الانظمة المتعاقبة وكانت القبيلة وما تزال هي الدولة وهي النظام الذى يخدم الفرد والمجتمع .ومن يحاول القضاء على دورها الايجابى عليه الاجابة
على الاسئلة التالية:
١- من يحمى الأفراد والأسر من الموت جوعا-فى مجتمعنا...الدولة ام القبيلة؟
٢-من يعالج الفقير المعدم بالملايين...القبيلة ام الدولة؟
3-من يدفعالديات ويواسى الضحايا ويحمى الافراد من الانحراف ..الدولة ام القبيلة..؟٤-من ظل يحافظ على الهوية ويدافع عن قيم الاجداد..الدولة ام القبيلة؟