سألت وكالة كيفه للأنباء ممثل الإدارة الجهوية للصحة بولاية لعصابه خلال الاجتماع الذي نظم يوم أمس بمكتب حاكم كيفه حول سبل مواجهة الموجة الثانية من الكوفيد عما دفعت به وزارة الصحة من معدات وتجهيزات طبية لمواجهة هذه الموجة؟
وقد أفاد بأن مئات الفحوص المتعلقة بالمرض قد وصلت وفي الطريق المزيد من هذه الفحوص. !
وفيما يتعلق بالوباء أضاف بأن الولاية شهدت منذ تفشيه في شهر مايو الماضي 225 حالة ، توفي منها 14 بينها 12 كان أصحابها يعانون من أمراض أخرى.
وهي الإجابة التي تظهر بأن هذه الوزارة لم تقم حتى الآن بشيء يستحق الذكر وبالتالي فإن منجاة المواطنين تبقى بأيديهم من خلال التمسك بقواعد الوقاية.