يشهد مركز السجل السكاني في مدينة كيفه إقبالا جديدا مكثفا من طرف المواطنين؛ وذلك بسبب التسهيلات التي تم تقديمها من طرف الوكالة للمواطنين المزدادين قبل سنة 1998، حيث تم تشكيل لجان بقيادة رئيس مركز كيفه للتثبت من هوياتهم بعد مثولهم مع ذويهم أمام اللجنة التي تقوم بتسجيلهم ومنحهم أرقاما وطنية.
ويبذل مركز كيفه جهودا كبيرة من أجل تلبية مطالب المواطنين الذين يتوجهون إليه بالمئات من كل بلديات المقاطعة، بعد أن أغلقت كافة مكاتب الريف، واصطفت مقاطعة كيفه برمتها أمام هذا المركز.
الأصوات تعلو من أجل إعادة الحياة إلى تلك المراكز التي في أغلبها تتعطل نظرا لنفاد الوقود المشغل للمولدات.