زار وزير التنمية الريفية مدينة كيفه في ال23 أغسطس 2019 واجتمع بالمزارعين وأطلق جملة من الوعود لا زال السكان ينتظرونها.
وفي 17 أغسطس 2020 عاين الوزير بيتا بناه مشروع PRAPS ليكون وحدة لمعالجة اللبن وحجرات أخرى شيدها هذا المشروع لتكون مكان سوق المواشي، وهي الأوكار التي مازالت قفرا حتى اليوم إذ يرفض المستهدفون دخولها لافتقادها لأدنى شروط الاستغلا، وهوما يثير جدلا كبيرا في الولاية ويطرح أسئلة حول قبول الوزارة لاستلام مثل هذه المرافق الهزلية.
واليوم يحل الوزير بالولاية ليطلق الحملة السنوية لزراعة الخضروات فهل تكون إطلالته هذه المرة أكثر مردودية.؟ السكان بولاية لعصابه لم يعودوا يولون أي أهمية للأقوال لأنهم اكتوا بها لعدة عقود دون نتيجة.
إنهم يريدون إنجازات ملموسة تمس حياتهم المعيشية وتخفض الأسعار وتحسن الرواتب وتطور المداخيل الفردية.