انتقل إلى الرفيق الأعلى بجوار رسول الله صلى الله عليه و سلم والدنا و شيخنا العالم الجليل و الزاهد المربي الشيخ محمد الإغاثة ولد الشيخ.
و بهذه المناسبة الحزينة أعزي أهل بيتي و أعزي عمتي الغالية فاطمة منت النهاه و إخوتي الأعزاء الشيخ محمد عبد الله زين العابدين و أم الفضل و أم الخير أبناء الشيخ و كافة أهالي الشيخ و تلامذته و محبيه و جميع المسلمين. كان الشيخ يعد لهذا اليوم عاش ورعا زاهدا، نشأ في طاعة الله و أفنى عمره في تحصيل العلم و بثه. تغمده الله برحمته الواسعة و جعل قبره روضة من رياض الجنة و بعثه مع الصديقين و الشهداء. إنا لله و إنا إليه راجعون.
النهاه ولد النهاه