زارت حزمة من وزراء الإسكان على تعاقبهم مدينة كيفه وذلك في عهدة أنظمة مختلفة.
ويقوم كل واحد من هؤلاء بزيارة المباني قيد الانجاز ويجتمع بالمسؤولين الجهويين ويبشر بعصرنة المدينة وتخطيطها وبالعمل على بناء مقرات لكل المرافق العمومية ثم يغادر ليأتي سلفه ويكرر نفس الكذبة.
مؤخرا زارت وزيرة الإسكان مدينة كيفه وبشرت بتخطيط المدينة وعصرنتها فهل هي صادقة أم نحن أمام مشهد جديد في المسرحية الهزلية القديمة.