عندما تتحول الوزارة من جهة وصية علي تطبيق القانون و راعية لتنفيذه إلي جهة باحثة عن توافقات سياسة بين الأطراف فالنتيجة قطعاً هي هذا المشهد المحزن و الكئيب المخيم الليلة علي مدينة كيفة و الناتج عن تعطيل أنطلاق دورة لخريف 2020 و التي تأخرت عن موعد الإنطلاق و دخلت الأندية و الفرق في مسلسل من التسويف لينتهي الليلة بطي الخيام الذي هو مارة ارحيل ....
كامل الامتعاض و الغضب.
من صفحة الدكتور محمد ولد أحمد على الفيسبوك