أكدت مصادر مطلعة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وضع تحت الحراسة النظرية لمدة 48 ساعة.
وأضاف نفس المصدر أنه قد سمح لعائلته بلقائه ومنحه الدواء الذي يستعمل ، كما سمح لمحاميه بالتواصل معه.
وقد توسع التحقيق ليشمل ملفات اللجنة البرلمانية مع ملفات أخرى.