أثبت الفحص التأكيدي الذي أجري بانواكشوط للمشتبه الأخير المحجوز في مركز استطباب كيفه منذ يومين أنه مصاب بالفيروس كما كشف عن نتائج سلبية للمصابين الأربعة مما يعني تماثلهم للشفاء.
وللإشارة فإن الإصابة الجديدة هي لرجل سبعيني يقطن بحي "أقليك ول سلم"،
وبذلك يرتفع عدد حالات الإصابة بمدينة كيفه إلى 22 تم شفاء 17 منهم وخرجوا من المستشفى.
ومن المثير للقلق أن الإصابة الأخيرة هي مجتمعية إذ لم تحدث عن طريق مخالطة فيما يبدو.
السلطات الصحية بدأت في إحصاء مخالطي الرجل وذلك بهدف اتخاذ ما يلزم من إجراءات.